لبنان

ما بين حراك باسيل وتقوقع جعجع وحسابات فرنجية

تسابقت المبادرات الداخلية في لبنان، لتقريب المسافات بين القوى السياسية، في محاولة الوصول إلى انتخاب رئيس للجمهورية. لم تعد كتلة “الاعتدال الوطني” صاحبة المبادرة الوحيدة، يسعى الحزب “التقدمي الاشتراكي” إلى كسر الجمود الداخلي ايضاً عبر جولات وفد كتلة “اللقاء الديمقراطي”، لتحقيق الغاية ذاتها.

الاّ ان دخول رئيس التيار “الوطني الحر” النائب جبران باسيل على خط المبادرات، طرح علامات استفهام: لماذا اختار باسيل توقيت حراك “اللقاء الديمقراطي”؟ وهل فعلاً اراد ان يستبق اي مشروع تسوية خارجية بشأن لبنان؟.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى